حملة لتشكيل أول فريق كرة قدم نسائي بالسعودية
بواسطة admin
06-14-2011 05:05 مساءً
773 زيارات
دعت السعودية منال الشريف صاحبة حملة "سأقود سيارتي بنفسي" إلى تشكيل فريق نسائي رسمي لممارسة كرة القدم، واختارت يوم 17 يونيو/حزيران الجاري موعدًا لإطلاق حملتها التي دشنت لها صفحة بموقع "فيس بوك" تحت عنوان "سأنضم لأول فريق نسائي سعودي".
ونقلت الشريف على الصفحة خبرًا عن تشكيل 25 فتاة سعودية فريقَ "كينجز يونايتد" (اتحاد الملوك) لكرة القدم، ليكون أول فريق من نوعه في جدة. وقالت: "نحن نريد فريقًا رسميًّا محليًّا.. البنات يلعبن من زمان، وبضوابط، ومحجبات.. ومفتي المملكة أباح ذلك.. ولم يبقَ إلا اعتراف الاتحاد السعودي".
وكما كانت دعوتها إلى قيادة النساء سيارتهن بأنفسهن مثيرةً للجدل، أثارت هذه الحملة ردود فعل غاضبة من الرجال الذين تباروا في توجيه الاتهامات إلى منال الشريف بأنها تسعى إلى إفساد المجتمع.
وقال عمرو جلال: "ستقولين إن الرسول كان يتسابق مع السيدة عائشة. وأقول: لكن الرسول كان يأمر الصحابة أن يتقدموا ثم يتسابق مع السيدة عائشة، ولم يتسابقا أمام الناس.. حسبي الله ونعم الوكيل يا من تريدون الفتن في أرض الحرمين.. احترموا مقام رسول الله صلى الله عليه وسلم".
ودعاها أبو مازن إلى اللعب في منزلها. وقال ساخرًا: "تبغين تلعبين كورة؟!.. العبي في بيتكم، لكن مو قدام الناس والتليفزيونات".
واتفق رأي أبو بدر مع الرأي السابق، مؤكدًا أنه لا يعارض ممارسة المرأةِ الرياضةَ، بشرط التزامها بالضوابط الشرعية. وقال: "من أرادت أن تمارس الرياضة بضوابط فلتمارس ولو السباحة".
ونقلت الشريف على الصفحة خبرًا عن تشكيل 25 فتاة سعودية فريقَ "كينجز يونايتد" (اتحاد الملوك) لكرة القدم، ليكون أول فريق من نوعه في جدة. وقالت: "نحن نريد فريقًا رسميًّا محليًّا.. البنات يلعبن من زمان، وبضوابط، ومحجبات.. ومفتي المملكة أباح ذلك.. ولم يبقَ إلا اعتراف الاتحاد السعودي".
وكما كانت دعوتها إلى قيادة النساء سيارتهن بأنفسهن مثيرةً للجدل، أثارت هذه الحملة ردود فعل غاضبة من الرجال الذين تباروا في توجيه الاتهامات إلى منال الشريف بأنها تسعى إلى إفساد المجتمع.
وقال عمرو جلال: "ستقولين إن الرسول كان يتسابق مع السيدة عائشة. وأقول: لكن الرسول كان يأمر الصحابة أن يتقدموا ثم يتسابق مع السيدة عائشة، ولم يتسابقا أمام الناس.. حسبي الله ونعم الوكيل يا من تريدون الفتن في أرض الحرمين.. احترموا مقام رسول الله صلى الله عليه وسلم".
ودعاها أبو مازن إلى اللعب في منزلها. وقال ساخرًا: "تبغين تلعبين كورة؟!.. العبي في بيتكم، لكن مو قدام الناس والتليفزيونات".
واتفق رأي أبو بدر مع الرأي السابق، مؤكدًا أنه لا يعارض ممارسة المرأةِ الرياضةَ، بشرط التزامها بالضوابط الشرعية. وقال: "من أرادت أن تمارس الرياضة بضوابط فلتمارس ولو السباحة".