معلمون يعلنون عن تشكيل جبهة تطالب برحيل وزير التعليم الحالي لفشله في تحسين الأوضاع
مصر: تشكيل جبهة معارضة للنظام الحالى لوزارة التربية والتعليم
أعلن عدد من المعلمين المنتمين لإئتلاف شباب المعلمين، وحركة تمرد المعلمين، وجروب معلمون، ورابطة جمهورية مصر العربية الجديدة، عن تشكيل جبهة معارضة للنظام الحالى لوزارة التربية والتعليم.
ومن جانبه كشف محمد وفائي - مؤسس الجبهة عن أن السبب وراء تشكيل هذه الجبهة الآن، هو أن الوزارة في عهد الوزير الحالي الدكتور محمود أبو النصر، لم تحدث أي تحسن ولو طفيف على احوال التعليم والمعلمين بمصر.
حيث قال "وفائي": مازلنا نعانى من تدهور التعليم، وتدهور احوال المعلمين المعيشية، ومازل مسلسل إهدار كرامة المعلم مستمر، حيث كثرت حوادث ضرب المعلمين ومدراء المدارس، وارتفعت حالات الوفاة بين الطلاب، وأصبحت الدروس الخصوصية فى انتشار مستمر، كما أن ميزانية التعليم لم تزد رغم ان التعليم يجب ان يكون المشروع الاول فى مصر.
وأضاف "وفائي" قائلا: لكل هذا قررنا ان نتحد فى صورة جبهة معارضة لنظام الوزير، مشيراً إلى أن هذه الجبهة سترفع عدة مطالب تتمثل في: رحيل الوزير الحالي، وتعيين وزير من المعلمين، وأن يكون التعليم مشروعا قوميا اهم من قناة السويس الجديدة، وأن تتم هيكلة ديوان وزارة التعليم، ورفع مخصصات التعليم والأجور للمعلمين، وعودة نقابة المعلمين للمعلمين.
ومن جانبه كشف محمد وفائي - مؤسس الجبهة عن أن السبب وراء تشكيل هذه الجبهة الآن، هو أن الوزارة في عهد الوزير الحالي الدكتور محمود أبو النصر، لم تحدث أي تحسن ولو طفيف على احوال التعليم والمعلمين بمصر.
حيث قال "وفائي": مازلنا نعانى من تدهور التعليم، وتدهور احوال المعلمين المعيشية، ومازل مسلسل إهدار كرامة المعلم مستمر، حيث كثرت حوادث ضرب المعلمين ومدراء المدارس، وارتفعت حالات الوفاة بين الطلاب، وأصبحت الدروس الخصوصية فى انتشار مستمر، كما أن ميزانية التعليم لم تزد رغم ان التعليم يجب ان يكون المشروع الاول فى مصر.
وأضاف "وفائي" قائلا: لكل هذا قررنا ان نتحد فى صورة جبهة معارضة لنظام الوزير، مشيراً إلى أن هذه الجبهة سترفع عدة مطالب تتمثل في: رحيل الوزير الحالي، وتعيين وزير من المعلمين، وأن يكون التعليم مشروعا قوميا اهم من قناة السويس الجديدة، وأن تتم هيكلة ديوان وزارة التعليم، ورفع مخصصات التعليم والأجور للمعلمين، وعودة نقابة المعلمين للمعلمين.