أجويرو يمنع مانشيني من تهنئة السير في أولد ترافورد
بواسطة admin
04-09-2013 03:39 مساءً
518 زيارات
ضرب مانشستر سيتي عصفورين بحجر واحد من خلال الفوز الثمين الذي حققه على جاره ومنافسه اللدود مانشستر يونايتد أمس في القمة التي شهدها ملعب أولد ترافورد.
فقد ردّ السيتي اعتباره أمام المانيو، حيث سبق أن خسر على أرضه 2-3 في مباراة الدور الأول، كما امتنع الإيطالي روبرتو مانشيني عن تقديم التهنئة التي كان قد وعد بها للسير أليكس فيرجسون في حالة فوز مانشستر يونايتد بالمباراة، لأن فوز الأخير كان يعني حصوله على درع الدوري الإنجليزي الممتاز بصورة شبه رسمية، ولكن السيتي أرجأ هذا الإعلان وتمسك بالمنافسة حتى اللحظة الأخيرة، رغم أن حلم الاحتفاظ باللقب يبدو بعيد المنال.
سقوط المان يونايتد أمام السيتي هو الثاني في أقل من أسبوع، حيث ودّع الفريق بطولة كأس انجلترا أمام البلوز تشيلسي بعد التعادل 2-2 في أولد ترافورد، والخسارة بهدف رائع لديمبا با في ستامفورد بريدج.
ولم يبق للمانيو سوى درع الدوري، بعد وداع الكأس ودوري أبطال أوروبا.
المباراة شهدت عودة النجم الأرجنتيني سيرجيو أجويرو لهز الشباك مرة أخرى بعد صيام طويل، حيث كان الهدف الأخير الذي سجله أجويرو للسيتي في مرمى ليفربول في المباراة التي أقيمت بينهما منذ أكثر من شهرين، وانتهت بالتعادل 2-2، وكانت العودة غالية حيث أحرز هدف الفوز في مرمى المانيو من تمريرة الإيفواري يايا توريه، لينطلق وسط دفاع مانشستر ويسدد صاروخا في الزاوية اليسرى العليا للحارس الإسباني ديفيد دي خيا.
فوز السيتي رفع رصيده إلى 65 نقطة في المركز الثاني منفردا وبفارق 12 نقطة عن مانشستر يونايتد المتصدر، وهو ما يعزز فرصة السيتي للمشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، بينما تبدو فرصة الفوز باللقب بعيدة للغاية.
وواصل البلوز عروضهم القوية، وحافظوا على المركز الثالث بفوز صعب على سندرلاند 2-1، ليرفع تشيلسي رصيده إلى 58 نقطة، بينما يتجمد رصيد سندرلاند عند 31 نقطة في المركز السابع عشر، ويبدو أن الإيطالي دي كانيو سيعاني كثيرا في مهمته الانتحارية لإنقاذ فريقه الجديد من الهبوط لدوري الدرجة الأولى.
وواصل توتنهام هوايته في التعادل، وفقد نقطتين غاليتين أمام ضيفه ايفرتون بالتعادل 2-2، وهي نفس النتيجة التي خرج بها السبيرز على ملعب وايت هارت لاين أمام بازل السويسري في اليوروبا ليج يوم الخميس الماضي في ذهاب دور الثمانية.
رفع السبيرز رصيدهم إلى 58 نقطة في المركز الرابع بالتساوي مع تشيلسي وللأخير مباراة مؤجلة، بينما ظلّ ايفرتون في المركز السادس ب 52 نقطة ويحدوه الأمل في دخول المنافسة على المشاركة في دوري الأبطال.
وعاد أرسنال بفوز ثمين خارج الديار على وست بروميتش ألبيون 2-1، ليرفع رصيده إلى 56 نقطة في المركز الخامس، بينما يتجمد رصيد ألبيون عند 44 نقطة في المركز الثامن.
وسقط ليفربول في فخ التعادل السلبي على أرضه مع وستهام يونايتد، ليبقى الريدز سابعا برصيد 49 نقطة، ووستهام في المركز الثاني عشر ب 37 نقطة.
وفي صراع الهبوط سقط ريدينج على أرضه أمام ساوثهامبتون، ليبقى في ذيل الجدول ب 23 نقطة، ويأتي كوينز بارك رينجرز في المركز قبل الأخير ب 24 نقطة بعد تعادله مع ويجان 31 نقطة 1-1 على أرضه وبين جماهيره.
ويبدو أن صراع القاع سيكون أكثر سخونة من صراع القمة شبه المحسوم، ففي الوقت الذي يبدو فيه أن ريدينج و كوينز بارك رينجرز حجزا بالفعل تذكرتين للوداع، فإن هنكا منافسة حتمية الوطيس للهروب من بطاقة الهبوط الثالثة، في ظل تقارب النقاط بين ويجان وسندرلاند 31 نقطة وأستون فيلا 34 وستوك سيتي 33، نورويتش 35، نيوكاسل 36، وستهام وساوثهامبتون 37.
وعلى صعيد هدافي البريمييرليج، لا يزال الأورجوياني لويس سواريز مهاجم ليفربول يتصدر القائمة برصيد 22 هدفا، يليه الهولندي روبن فان بيرسي مهاجم مانشستر يونايتد برصيد 20 هدفا، ثم الويلزي جاريث بيل نجم السبيرز برصيد 17 هدفا، ويتساوى معه الإسباني ميجيل كويستا لاعب سوانزي سيتي في نفس الرصيد، ثم السنغالي ديمبا با مهاجم البلوز ب 15 هدفا، وهو نفس رصيد البلجيكي كريستيان بنتيكي مهاجم أستون فيلا.
فقد ردّ السيتي اعتباره أمام المانيو، حيث سبق أن خسر على أرضه 2-3 في مباراة الدور الأول، كما امتنع الإيطالي روبرتو مانشيني عن تقديم التهنئة التي كان قد وعد بها للسير أليكس فيرجسون في حالة فوز مانشستر يونايتد بالمباراة، لأن فوز الأخير كان يعني حصوله على درع الدوري الإنجليزي الممتاز بصورة شبه رسمية، ولكن السيتي أرجأ هذا الإعلان وتمسك بالمنافسة حتى اللحظة الأخيرة، رغم أن حلم الاحتفاظ باللقب يبدو بعيد المنال.
سقوط المان يونايتد أمام السيتي هو الثاني في أقل من أسبوع، حيث ودّع الفريق بطولة كأس انجلترا أمام البلوز تشيلسي بعد التعادل 2-2 في أولد ترافورد، والخسارة بهدف رائع لديمبا با في ستامفورد بريدج.
ولم يبق للمانيو سوى درع الدوري، بعد وداع الكأس ودوري أبطال أوروبا.
المباراة شهدت عودة النجم الأرجنتيني سيرجيو أجويرو لهز الشباك مرة أخرى بعد صيام طويل، حيث كان الهدف الأخير الذي سجله أجويرو للسيتي في مرمى ليفربول في المباراة التي أقيمت بينهما منذ أكثر من شهرين، وانتهت بالتعادل 2-2، وكانت العودة غالية حيث أحرز هدف الفوز في مرمى المانيو من تمريرة الإيفواري يايا توريه، لينطلق وسط دفاع مانشستر ويسدد صاروخا في الزاوية اليسرى العليا للحارس الإسباني ديفيد دي خيا.
فوز السيتي رفع رصيده إلى 65 نقطة في المركز الثاني منفردا وبفارق 12 نقطة عن مانشستر يونايتد المتصدر، وهو ما يعزز فرصة السيتي للمشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، بينما تبدو فرصة الفوز باللقب بعيدة للغاية.
وواصل البلوز عروضهم القوية، وحافظوا على المركز الثالث بفوز صعب على سندرلاند 2-1، ليرفع تشيلسي رصيده إلى 58 نقطة، بينما يتجمد رصيد سندرلاند عند 31 نقطة في المركز السابع عشر، ويبدو أن الإيطالي دي كانيو سيعاني كثيرا في مهمته الانتحارية لإنقاذ فريقه الجديد من الهبوط لدوري الدرجة الأولى.
وواصل توتنهام هوايته في التعادل، وفقد نقطتين غاليتين أمام ضيفه ايفرتون بالتعادل 2-2، وهي نفس النتيجة التي خرج بها السبيرز على ملعب وايت هارت لاين أمام بازل السويسري في اليوروبا ليج يوم الخميس الماضي في ذهاب دور الثمانية.
رفع السبيرز رصيدهم إلى 58 نقطة في المركز الرابع بالتساوي مع تشيلسي وللأخير مباراة مؤجلة، بينما ظلّ ايفرتون في المركز السادس ب 52 نقطة ويحدوه الأمل في دخول المنافسة على المشاركة في دوري الأبطال.
وعاد أرسنال بفوز ثمين خارج الديار على وست بروميتش ألبيون 2-1، ليرفع رصيده إلى 56 نقطة في المركز الخامس، بينما يتجمد رصيد ألبيون عند 44 نقطة في المركز الثامن.
وسقط ليفربول في فخ التعادل السلبي على أرضه مع وستهام يونايتد، ليبقى الريدز سابعا برصيد 49 نقطة، ووستهام في المركز الثاني عشر ب 37 نقطة.
وفي صراع الهبوط سقط ريدينج على أرضه أمام ساوثهامبتون، ليبقى في ذيل الجدول ب 23 نقطة، ويأتي كوينز بارك رينجرز في المركز قبل الأخير ب 24 نقطة بعد تعادله مع ويجان 31 نقطة 1-1 على أرضه وبين جماهيره.
ويبدو أن صراع القاع سيكون أكثر سخونة من صراع القمة شبه المحسوم، ففي الوقت الذي يبدو فيه أن ريدينج و كوينز بارك رينجرز حجزا بالفعل تذكرتين للوداع، فإن هنكا منافسة حتمية الوطيس للهروب من بطاقة الهبوط الثالثة، في ظل تقارب النقاط بين ويجان وسندرلاند 31 نقطة وأستون فيلا 34 وستوك سيتي 33، نورويتش 35، نيوكاسل 36، وستهام وساوثهامبتون 37.
وعلى صعيد هدافي البريمييرليج، لا يزال الأورجوياني لويس سواريز مهاجم ليفربول يتصدر القائمة برصيد 22 هدفا، يليه الهولندي روبن فان بيرسي مهاجم مانشستر يونايتد برصيد 20 هدفا، ثم الويلزي جاريث بيل نجم السبيرز برصيد 17 هدفا، ويتساوى معه الإسباني ميجيل كويستا لاعب سوانزي سيتي في نفس الرصيد، ثم السنغالي ديمبا با مهاجم البلوز ب 15 هدفا، وهو نفس رصيد البلجيكي كريستيان بنتيكي مهاجم أستون فيلا.