استضافة 3 آلاف طالب وطالبة في مؤتمر التعليم الخليجي العاشر
بواسطة admin
02-20-2019 01:35 مساءً
342 زيارات
استضافة 3 آلاف طالب وطالبة في مؤتمر التعليم الخليجي العاشر
تحت رعاية وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، تستضيف جامعة الأعمال والتكنولوجيا بجدة فعاليات «المؤتمر والمعرض السنوي العاشر للتعليم الخليجي» 2019، تحت شعار «الاتجاهات الحثيثة في التعليم نحو الاقتصاد الصديق للبيئة»، في 24 و25 فبراير 2019.
كما تستضيف جامعة الأعمال والتكنولوجيا 3 آلاف طالب وطالبة مع عائلاتهم من مختلف مدن ومناطق المملكة والخليج، لحضور المؤتمر والمعرض المصاحب، والالتقاء مباشرة مع مؤسسات التعليم الدولية المشاركة في المؤتمر، جنبا إلى جنب مع كبار ممثلي الوزارات الحكومية، إضافة إلى أكثر من 50 من قادة التعليم والصناعة في دول مجلس التعاون الخليجي والعربي.
ويهدف المؤتمر إلى جمع كل المؤسسات لتتناقش حول ابتعاث الطلاب إقليميا ودوليا، إذ تتيح الفرصة لكل الجهات التعليمية من مدارس وجامعات محلية وعالمية من أميركا وبريطانيا وماليزيا، وغيرها من الدول، ليلتقوا وجها لوجه مع جهات الابتعاث في اجتماعات مخصصة، ويتم النقاش حول خططهم الخاصة بالتعليم.
وسيكون التركيز هذا العام حول إتاحة فرص الابتعاث داخل الدول الخليجية في جامعات عالمية داخل دول مجلس التعاون الخليجي، من أبرزها الجامعات السعودية والإماراتية. ومن النقاط الرئيسية التي تناقش خلال المؤتمر، الاستثماراتُ في مجال التعليم والاستثمار في الطلاب والكادر البشري للابتعاث والدراسة الخارجية، وإمكان وضع البرامج المتخصصة التي تحقق التكامل وربط الدراسة مع احتياجات ومتطلبات سوق العمل الخليجي وفقاً لصحيفة الوطن.
تحت رعاية وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، تستضيف جامعة الأعمال والتكنولوجيا بجدة فعاليات «المؤتمر والمعرض السنوي العاشر للتعليم الخليجي» 2019، تحت شعار «الاتجاهات الحثيثة في التعليم نحو الاقتصاد الصديق للبيئة»، في 24 و25 فبراير 2019.
كما تستضيف جامعة الأعمال والتكنولوجيا 3 آلاف طالب وطالبة مع عائلاتهم من مختلف مدن ومناطق المملكة والخليج، لحضور المؤتمر والمعرض المصاحب، والالتقاء مباشرة مع مؤسسات التعليم الدولية المشاركة في المؤتمر، جنبا إلى جنب مع كبار ممثلي الوزارات الحكومية، إضافة إلى أكثر من 50 من قادة التعليم والصناعة في دول مجلس التعاون الخليجي والعربي.
ويهدف المؤتمر إلى جمع كل المؤسسات لتتناقش حول ابتعاث الطلاب إقليميا ودوليا، إذ تتيح الفرصة لكل الجهات التعليمية من مدارس وجامعات محلية وعالمية من أميركا وبريطانيا وماليزيا، وغيرها من الدول، ليلتقوا وجها لوجه مع جهات الابتعاث في اجتماعات مخصصة، ويتم النقاش حول خططهم الخاصة بالتعليم.
وسيكون التركيز هذا العام حول إتاحة فرص الابتعاث داخل الدول الخليجية في جامعات عالمية داخل دول مجلس التعاون الخليجي، من أبرزها الجامعات السعودية والإماراتية. ومن النقاط الرئيسية التي تناقش خلال المؤتمر، الاستثماراتُ في مجال التعليم والاستثمار في الطلاب والكادر البشري للابتعاث والدراسة الخارجية، وإمكان وضع البرامج المتخصصة التي تحقق التكامل وربط الدراسة مع احتياجات ومتطلبات سوق العمل الخليجي وفقاً لصحيفة الوطن.