ما رأيك : "قائمة الشرف السورية"
على غرار تونس ومصر أعدت مجموعة من الشباب على مواقع التواصل الاجتماعي قائمة بما أسمتهم "قائمة العار السورية" وفي صفحات أخرى أطلق عليها "قائمة الشرف السورية" والتي تضم تصنيفاً للفنانين والمثقفين السوريين وفق موقفهم من الأحداث التي تجري حالياً في سورية.
وجاء على رأس قائمة " العار"! " الشرف"! الفنان دريد لحام, عباس النوري, رشيد عساف, شكران مرتجى, رولا أسعد ,جورج وسوف وفؤاد شربتجي والعديد من الإعلاميين والمثقفين والمخرجين.
وتم تصنيف هؤلاء ضمن القائمة على مبدأ "مع!" أو "ضد!" فقط، كما أكد البعض أنهم حالياً بصدد وضع قائمة عار لأسماء مثقفين وفنانين "التزموا الصمت تجاه ما يحدث في سورية منتظرين ما ستؤول إليه الأمور ليركبوا بعد ذلك الموجة", بحسب المعدين لهذه القوائم.
وفي الوقت الذي ترتفع فيه الأصوات المطالبة بالحرية في التعبير عن الرأي وقبول واحترام الرأي الآخر، نجد أشخاص مجهولي الهوية يدرجوا كل من خالفهم الرأي في "قائمة".
ما رأيك:
بفكرة "القائمة" أيا كان مصدرها؟ وهل تستطيع الوصول إلى هدفها؟
هل لأحد الحق في وضع "قوائم"؟
هل أصبح التعبير عن الرأي سبباً لتصنيف الأشخاص؟!..
وجاء على رأس قائمة " العار"! " الشرف"! الفنان دريد لحام, عباس النوري, رشيد عساف, شكران مرتجى, رولا أسعد ,جورج وسوف وفؤاد شربتجي والعديد من الإعلاميين والمثقفين والمخرجين.
وتم تصنيف هؤلاء ضمن القائمة على مبدأ "مع!" أو "ضد!" فقط، كما أكد البعض أنهم حالياً بصدد وضع قائمة عار لأسماء مثقفين وفنانين "التزموا الصمت تجاه ما يحدث في سورية منتظرين ما ستؤول إليه الأمور ليركبوا بعد ذلك الموجة", بحسب المعدين لهذه القوائم.
وفي الوقت الذي ترتفع فيه الأصوات المطالبة بالحرية في التعبير عن الرأي وقبول واحترام الرأي الآخر، نجد أشخاص مجهولي الهوية يدرجوا كل من خالفهم الرأي في "قائمة".
ما رأيك:
بفكرة "القائمة" أيا كان مصدرها؟ وهل تستطيع الوصول إلى هدفها؟
هل لأحد الحق في وضع "قوائم"؟
هل أصبح التعبير عن الرأي سبباً لتصنيف الأشخاص؟!..