جامعة طيبة تنشئ كرسي باسم “ابحاث رسم المصحف الشريف وعلومه”
بواسطة اكرم الحجي
05-18-2020 02:24 صباحاً
296 زيارات
أنشأت جامعة طيبة في هذه الأيام الفضيلة، كرسي “أبحاث رسم المصحف الشريف وعلومه”، حيث جاءت فكرته لاحياء الاهتمام بهذا العلم من حيـث التـدريس، والأبحـاث؛ والنـدوات، والمـؤتمرات الخاصـة بـه، لسد هذه الثغرة.
وأوضح رئيس الجامعة الدكتور عبدالعزيز السراني أن المقصود بـ”رسم المصحف” هو الطرق والقواعد التي كتب بها الصحابة رضي الله عنهم القرآن الكريم، وهو من أجلّ العلوم المبيِّنة للإعجاز القرآني.
وأضاف السراني أن أهمية الكرسي تكمن في موضوعه الذي سيحمل على عاتقه جميع ما له صلة بهذا العلم الجليل، من : تعريف وتأصيل، وضبطٍ، حيث سيكون مقره في المدينة المنورة، وأنه يعتبر الأول من نوعه على مستوى العالم الإسلامي.
وبين رئيس الجامعة بيان مكانة هذا العلم الجليل الذي كاد ان يندثر، وأنه مأخوذ بأمر من النبي -صلى الله عليه وسلم-، وواجب المسلمين تجاهه، والدفاع عنه، لشدة ارتباطه بالمصحف الشريف، مشيرا إلى أن رسالة الكرسي هو نشـر هـذا العلــم الشـريف، والاهتمـام بتراثــه العلمــي، والتوعيــة بـدور الصـحابة الكـرام، ومــن جـاء بعدهم من علماء الأمة، للمحافظة عليه، وإيصاله لنا دون تدخل خارجي من اجتهاد أو غيره، وبيان أن ” رسم المصحف” هو من هدي السنة النبوية.
من جهته أكد المشرف العام على برنامج الكراسي البحثية بالجامعة د.عبدالله باسلامة أن أبرز أهداف الكرسي تكمن في خدمة القرآن الكريم، وإدراك العلاقة بين رسم المصحف وفروع الدراسات القرآنية الأخرى، وأيضا تأهيل الكوادر العلمية في تخصص “رسم المصحف الشريف” وما يتعلق به من علم التجويد، واللغة العربية، والبلاغية، ونشر البحوث والكتب المتعلقة بهذا العلم تأليفاً وتحقيقياً.
وأوضح رئيس الجامعة الدكتور عبدالعزيز السراني أن المقصود بـ”رسم المصحف” هو الطرق والقواعد التي كتب بها الصحابة رضي الله عنهم القرآن الكريم، وهو من أجلّ العلوم المبيِّنة للإعجاز القرآني.
وأضاف السراني أن أهمية الكرسي تكمن في موضوعه الذي سيحمل على عاتقه جميع ما له صلة بهذا العلم الجليل، من : تعريف وتأصيل، وضبطٍ، حيث سيكون مقره في المدينة المنورة، وأنه يعتبر الأول من نوعه على مستوى العالم الإسلامي.
وبين رئيس الجامعة بيان مكانة هذا العلم الجليل الذي كاد ان يندثر، وأنه مأخوذ بأمر من النبي -صلى الله عليه وسلم-، وواجب المسلمين تجاهه، والدفاع عنه، لشدة ارتباطه بالمصحف الشريف، مشيرا إلى أن رسالة الكرسي هو نشـر هـذا العلــم الشـريف، والاهتمـام بتراثــه العلمــي، والتوعيــة بـدور الصـحابة الكـرام، ومــن جـاء بعدهم من علماء الأمة، للمحافظة عليه، وإيصاله لنا دون تدخل خارجي من اجتهاد أو غيره، وبيان أن ” رسم المصحف” هو من هدي السنة النبوية.
من جهته أكد المشرف العام على برنامج الكراسي البحثية بالجامعة د.عبدالله باسلامة أن أبرز أهداف الكرسي تكمن في خدمة القرآن الكريم، وإدراك العلاقة بين رسم المصحف وفروع الدراسات القرآنية الأخرى، وأيضا تأهيل الكوادر العلمية في تخصص “رسم المصحف الشريف” وما يتعلق به من علم التجويد، واللغة العربية، والبلاغية، ونشر البحوث والكتب المتعلقة بهذا العلم تأليفاً وتحقيقياً.