طلاب الجامعات يشكون ضغط الاختبارات و12 وسيلة لتقييمهم
بواسطة اكرم الحجي
04-28-2020 04:59 صباحاً
256 زيارات
التعليم السعودي – متابعات : بدأت مطلع الأسبوع الجاري الاختبارات عن بعد للطلاب الجامعيين وسط شكوى من توقيت الاختبارات وصعوبة أدائها في نهار رمضان، ووجود أعطال في موقع الاختبارات عن طريق الإنترنت في بعض المناطق، وغيرها من المشاكل التي واجهت بعض الطلاب والطالبات في أول تطبيق للاختبارات عن بعد التي تتم في جامعاتهم نتيجة لجائحة «كورونا».
توقيت الاختبارات
رغم أن الاختبارات ستكون في 20 درجة فقط من مجموع 100 درجة لكل مقرر بعد أن خصصت آلية الاختبار 80 درجة تعطى للطلاب كأعمال سنة في البحوث والمشاريع والاختبارات القصيرة أثناء الفصل الدراسي، إلا أن عددا من الطلاب والطالبات شكوا من توقيت الاختبارات في بعض المواد التي تبدأ في وقت مبكر صباحاً ويكونون متأثرين بالسهر والمذاكرة والصوم والحجر المنزلي مما يضاعف من معاناتهم ويحول دون أداء الاختبار بشكل جيد.
خيارات متعددة
كانت وزارة التعليم حدّدت 12 وسيلة مرنة يمكن من خلالها إجراء الاختبارات النهائية في الجامعات عن بُعد، منها: تقييم الطالب أثناء سير العملية التعليمية عن بعد، والاختبارات النهائية عبر بلاك بورد أو غيرها من برامج وتطبيقات الاختبارات، والاختبارات القصيرة المقرونة والمتنوعة، واختبار الكتاب المفتوح، والاختبارات الشفهية عن طريق أنظمة التعليم الإلكترونية، والعروض التقديمية والمشاركات أثناء المحاضرات في الفصول الافتراضية، والتكليفات والواجبات المنزلية والأنشطة، ومنتديات النقاش، فضلا عن ملف الإنجاز الإلكتروني، والمشاريع العلمية والبحثية، والامتحان بالمنزل.
وأكدت الوزارة أن الجامعات وفرت هذه الوسائل بما يلائم الظروف التي فرضت هذه الأساليب التقويمية عن بعد، حسب كل مرحلة وحسب التخصص، بما يحقق التكافؤ في الفرص ويضمن العدالة لجميع الطلاب والطالبات.
ردود أفعال
خلال رصد لردود أفعال بعض الطلاب والطالبات عبر موقع «تويتر» كانت غالبية التعليقات مستائه من الاختبارات عن بعد، إذ قال معاذ المنصور: «الطالب له شهر كامل يسهر ويكافح لاستكمال متطلبات المجموع من٨٠% رغم هموم الدراسة وضغوط الأزمة، بينما غرد الطالب نواف قائلاً: «يا ليت يوصل صوتي لجميع المسؤولين في الجامعة، يغيروا أوقات الاختبارات جميع الطلاب مو راضين في الأوقات الحالية، فيه اختبارات الساعة 10:30 والوقت هذا ضيق جداً يا ليت تخلون الاختبارات في المساء أو العصر».
قال الطالب إبراهيم الصحبي: «ضعف الشبكة المستمر وانقطاع الكهرباء المتكرر في رمضان اللي متعودين عليه دايماً في محافظة القنفذة وضواحيها. هل من العدل أن أضع اختبارا عن بعد ووقتا قصيرا جدا مع عدم إمكانية للرجوع للسؤال السابق؟». مشاري قال «من بعد تأجيل الدراسة ونحن في محاضرات على البلاك بورد واختبارات قصيرة وأبحاث، وواجبات، وعروض، ومناقشات غير مشاكل البلاك بورد وتعليق النت. لماذا لا تعطون طلاب الجامعات درجات دون اختبار أسوة بطلاب التعليم العام؟». بينما ذكر مغردون آخرون أن الاختبار في 20 درجة فقط يؤديه الطلاب من منازلهم ولا يستحق الأمر كل هذا الضجيج والمطالبات المتكررة بإلغاء الامتحانات وفقاً لصحيفة الوطن.
من وسائل الاختبارات
تقييم الطالب عن بعد
الاختبارات النهائية عبر بلاك بورد
الاختبارات القصيرة المقرونة والمتنوعة
اختبار الكتاب المفتوح
الاختبارات الشفهية
العروض التقديمية والمشاركات
التكليفات والواجبات المنزلية والأنشطة
توقيت الاختبارات
رغم أن الاختبارات ستكون في 20 درجة فقط من مجموع 100 درجة لكل مقرر بعد أن خصصت آلية الاختبار 80 درجة تعطى للطلاب كأعمال سنة في البحوث والمشاريع والاختبارات القصيرة أثناء الفصل الدراسي، إلا أن عددا من الطلاب والطالبات شكوا من توقيت الاختبارات في بعض المواد التي تبدأ في وقت مبكر صباحاً ويكونون متأثرين بالسهر والمذاكرة والصوم والحجر المنزلي مما يضاعف من معاناتهم ويحول دون أداء الاختبار بشكل جيد.
خيارات متعددة
كانت وزارة التعليم حدّدت 12 وسيلة مرنة يمكن من خلالها إجراء الاختبارات النهائية في الجامعات عن بُعد، منها: تقييم الطالب أثناء سير العملية التعليمية عن بعد، والاختبارات النهائية عبر بلاك بورد أو غيرها من برامج وتطبيقات الاختبارات، والاختبارات القصيرة المقرونة والمتنوعة، واختبار الكتاب المفتوح، والاختبارات الشفهية عن طريق أنظمة التعليم الإلكترونية، والعروض التقديمية والمشاركات أثناء المحاضرات في الفصول الافتراضية، والتكليفات والواجبات المنزلية والأنشطة، ومنتديات النقاش، فضلا عن ملف الإنجاز الإلكتروني، والمشاريع العلمية والبحثية، والامتحان بالمنزل.
وأكدت الوزارة أن الجامعات وفرت هذه الوسائل بما يلائم الظروف التي فرضت هذه الأساليب التقويمية عن بعد، حسب كل مرحلة وحسب التخصص، بما يحقق التكافؤ في الفرص ويضمن العدالة لجميع الطلاب والطالبات.
ردود أفعال
خلال رصد لردود أفعال بعض الطلاب والطالبات عبر موقع «تويتر» كانت غالبية التعليقات مستائه من الاختبارات عن بعد، إذ قال معاذ المنصور: «الطالب له شهر كامل يسهر ويكافح لاستكمال متطلبات المجموع من٨٠% رغم هموم الدراسة وضغوط الأزمة، بينما غرد الطالب نواف قائلاً: «يا ليت يوصل صوتي لجميع المسؤولين في الجامعة، يغيروا أوقات الاختبارات جميع الطلاب مو راضين في الأوقات الحالية، فيه اختبارات الساعة 10:30 والوقت هذا ضيق جداً يا ليت تخلون الاختبارات في المساء أو العصر».
قال الطالب إبراهيم الصحبي: «ضعف الشبكة المستمر وانقطاع الكهرباء المتكرر في رمضان اللي متعودين عليه دايماً في محافظة القنفذة وضواحيها. هل من العدل أن أضع اختبارا عن بعد ووقتا قصيرا جدا مع عدم إمكانية للرجوع للسؤال السابق؟». مشاري قال «من بعد تأجيل الدراسة ونحن في محاضرات على البلاك بورد واختبارات قصيرة وأبحاث، وواجبات، وعروض، ومناقشات غير مشاكل البلاك بورد وتعليق النت. لماذا لا تعطون طلاب الجامعات درجات دون اختبار أسوة بطلاب التعليم العام؟». بينما ذكر مغردون آخرون أن الاختبار في 20 درجة فقط يؤديه الطلاب من منازلهم ولا يستحق الأمر كل هذا الضجيج والمطالبات المتكررة بإلغاء الامتحانات وفقاً لصحيفة الوطن.
من وسائل الاختبارات
تقييم الطالب عن بعد
الاختبارات النهائية عبر بلاك بورد
الاختبارات القصيرة المقرونة والمتنوعة
اختبار الكتاب المفتوح
الاختبارات الشفهية
العروض التقديمية والمشاركات
التكليفات والواجبات المنزلية والأنشطة