مساعد وزير التعليم: كلمة خادم الحرمين في افتتاح “قمّة العشرين” الافتراضية أكدت على مكانة المملكة الدولية ودورها الإنساني
بواسطة اكرم الحجي
03-28-2020 10:32 مساءً
279 زيارات
التعليم السعودي – واس : أكد معالي مساعد وزير التعليم د. سعد آل فهيد أن كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- في افتتاح أعمال قمّة مجموعة العشرين الافتراضية ركزت على مكانة المملكة الدولية ودورها الإنساني في مواجهة الأزمات التي تواجه شعوب العالم.
وقال معالي المساعد: “كلمة خادم الحرمين الشريفين تضمنت موقف حكومة المملكة العربية السعودية تجاه القضايا الدولية، وأكدت على دورها في مشاركة العالم همومه ومعاناته، حيث عملت حكومتنا الرشيدة منذ بداية أزمة فيروس كورونا المستجد على كل ما تقتضيه مصلحة المواطن والمقيم على هذه الأرض الطيبة”، لافتاً إلى أن المملكة تبذل كل جهودها للتصدي لهذا الوباء الذي بات يشكل خطراً على العالم.
وأضاف أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -أيدهما الله- تقود جهود دول العالم بصفتها رئيس قمة مجموعة العشرين للعام الحالي، ومن منطلق دورها الريادي ومكانتها العالمية، لتوحيد الجهود الدولية للتصدي للجائحة، والتخفيف من آثارها الصحية والاقتصادية.
وقدم د. آل فهيد شكره للقيادة الرشيدة على الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها المملكة لمواجهة فيروس كورونا المستجد، التي تهدف إلى حفظ حياة المواطنين والمقيمين، سائلاً الله أن يحمي المملكة وقيادتها وشعبها من كل مكروه وفقاً لوزارة التعليم.
وقال معالي المساعد: “كلمة خادم الحرمين الشريفين تضمنت موقف حكومة المملكة العربية السعودية تجاه القضايا الدولية، وأكدت على دورها في مشاركة العالم همومه ومعاناته، حيث عملت حكومتنا الرشيدة منذ بداية أزمة فيروس كورونا المستجد على كل ما تقتضيه مصلحة المواطن والمقيم على هذه الأرض الطيبة”، لافتاً إلى أن المملكة تبذل كل جهودها للتصدي لهذا الوباء الذي بات يشكل خطراً على العالم.
وأضاف أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -أيدهما الله- تقود جهود دول العالم بصفتها رئيس قمة مجموعة العشرين للعام الحالي، ومن منطلق دورها الريادي ومكانتها العالمية، لتوحيد الجهود الدولية للتصدي للجائحة، والتخفيف من آثارها الصحية والاقتصادية.
وقدم د. آل فهيد شكره للقيادة الرشيدة على الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها المملكة لمواجهة فيروس كورونا المستجد، التي تهدف إلى حفظ حياة المواطنين والمقيمين، سائلاً الله أن يحمي المملكة وقيادتها وشعبها من كل مكروه وفقاً لوزارة التعليم.