الأول بالقنفذة بتكلفة تجاوزت 70000 ريال
افتتاح معمل “الزاحمي” للصوتيات واللغة الإنجليزية بالمدرسة السعودية
بواسطة تقني
04-24-2018 02:34 مساءً
574 زيارات
تو عرب افتتح مدير التعليم بمحافظة القنفذة الدكتور محمد بن إبراهيم الزاحمي بالمدرسة السعودية الابتدائية والمتوسطة الرائدة، بحضور مستشاره التعليمي يحيى بن محمد الحادثي، ومدير الإشراف التربوي علي بن حسن عوض، ومدير مكتب تعليم الداخل محمد القحماني، وعدد من رؤساء الأقسام والمشرفين التربويين، معمل الزاحمي للصوتيات واللغة الإنجليزية والذي نفذته المدرسة بتكلفة تجاوزت 70000 ريال .
وبين قائد المدرسة السعودية الابتدائية والمتوسطة الرائدة أحمد باوهاب أن المعمل يتكون من 32 وحدة تعليمية خاصة بكل طالب مع إمكانية التوسع لـ 80 وحدة مستقبلاً، حيث تم تجهيزه من قبل إحدى الشركات المتخصصة في التجهيزات المدرسية، وهو يخدم جانبين الأول في مادة اللغة الإنجليزية، والجانب الثاني كمقرأة للقرآن الكريم، ويعد الأول من نوعه بالمحافظة، وهو يحقق رؤية المملكة 2030 لتعدد مصادر المعرفة والدخل والدعم للمدرسة حيث بالإمكان استثماره لإقامة الدورات والبرامج من قبل المعاهد المتخصصة.
وأضاف “باوهاب”: أنه تقديرًا وتكريمًا لمدير التعليم ودعمه المتواصل للمدرسة فقد أطلق اسمه على المعمل.
من جانبه أثنى مدير تعليم القنفذة على جهود قائد المدرسة وهذه المبادرة التي تأتي من ضمن البرامج المتميزة التي تقدمها المدرسة باستمرار فهي رائدة في كل المجالات، مقترحًا تنفيذ جدول زيارات للمدارس للاطلاع على هذا المعمل والاستفادة من الخدمات التي يقدمها، ونقل مثل هذه التجارب التي ستدعم الجانب التعليمي بالمدارس ونشر المعرفة بالأساليب التقنية الحديثة.
كما اطلع “الزاحمي” على مركز مصادر التعلم بالمدرسة والمكتبة والذي تم تجهيزه بأحدث التقنيات، كما كرم نخبة من حفاظ كتاب الله ضمن مبادرة “علمني آية”
والمدرجة ضمن برامج التربية الفكرية (حصانة) وكانت المسابقة في حفظ
سورة البقرة لطلاب المرحلة المتوسطة حيث أتمّ أربعة طلاب الحفظ في ثلاثة أسابيع وتم تكريمهم بمبلغ 2000 ريال من المدرسة و 1000 ريال من المعلمين أحمد بانقيب وعبدالله باجعفر، بالإضافة إلى جوائز وهدايا تحفيزية.
كما اطلع “الزاحمي” على لوحة قادة وأثر والتي أعدتها المدرسة وضمت قادة المدرسة منذ تأسيسها عام ١٣٤٩ وحتى العام الحالي والذين بلغ عددهم ٢٠ قائدًا حيث ستحتفي المدرسة قريبًا بمرور ٩٠ عامًا على تأسيسها كأول مدرسة نظامية في محافظة القنفذة.
وبين قائد المدرسة السعودية الابتدائية والمتوسطة الرائدة أحمد باوهاب أن المعمل يتكون من 32 وحدة تعليمية خاصة بكل طالب مع إمكانية التوسع لـ 80 وحدة مستقبلاً، حيث تم تجهيزه من قبل إحدى الشركات المتخصصة في التجهيزات المدرسية، وهو يخدم جانبين الأول في مادة اللغة الإنجليزية، والجانب الثاني كمقرأة للقرآن الكريم، ويعد الأول من نوعه بالمحافظة، وهو يحقق رؤية المملكة 2030 لتعدد مصادر المعرفة والدخل والدعم للمدرسة حيث بالإمكان استثماره لإقامة الدورات والبرامج من قبل المعاهد المتخصصة.
وأضاف “باوهاب”: أنه تقديرًا وتكريمًا لمدير التعليم ودعمه المتواصل للمدرسة فقد أطلق اسمه على المعمل.
من جانبه أثنى مدير تعليم القنفذة على جهود قائد المدرسة وهذه المبادرة التي تأتي من ضمن البرامج المتميزة التي تقدمها المدرسة باستمرار فهي رائدة في كل المجالات، مقترحًا تنفيذ جدول زيارات للمدارس للاطلاع على هذا المعمل والاستفادة من الخدمات التي يقدمها، ونقل مثل هذه التجارب التي ستدعم الجانب التعليمي بالمدارس ونشر المعرفة بالأساليب التقنية الحديثة.
كما اطلع “الزاحمي” على مركز مصادر التعلم بالمدرسة والمكتبة والذي تم تجهيزه بأحدث التقنيات، كما كرم نخبة من حفاظ كتاب الله ضمن مبادرة “علمني آية”
والمدرجة ضمن برامج التربية الفكرية (حصانة) وكانت المسابقة في حفظ
سورة البقرة لطلاب المرحلة المتوسطة حيث أتمّ أربعة طلاب الحفظ في ثلاثة أسابيع وتم تكريمهم بمبلغ 2000 ريال من المدرسة و 1000 ريال من المعلمين أحمد بانقيب وعبدالله باجعفر، بالإضافة إلى جوائز وهدايا تحفيزية.
كما اطلع “الزاحمي” على لوحة قادة وأثر والتي أعدتها المدرسة وضمت قادة المدرسة منذ تأسيسها عام ١٣٤٩ وحتى العام الحالي والذين بلغ عددهم ٢٠ قائدًا حيث ستحتفي المدرسة قريبًا بمرور ٩٠ عامًا على تأسيسها كأول مدرسة نظامية في محافظة القنفذة.