• ×
الخميس 28 مارس 2024

بالأرقام.. تعرّف على خطة “التعليم” لضم وإقفال المدارس الصغيرة

بالأرقام.. تعرّف على خطة “التعليم” لضم وإقفال المدارس الصغيرة
بواسطة تقني 03-16-2018 08:50 مساءً 390 زيارات
تو عرب قال وكيل وزارة التعليم للشؤون المدرسية الدكتور محمد الهران، إن المدارس الحكومية التي يقل طلابها عن 100 طالب تبلغ 9553 مدرسة، وتشكل 39% من إجمالي المدارس الحكومية، والمقدر عددها بحوالي 24 ألف مدرسة، وإن توجه الوزارة الحالي هو ضم وإقفال المدارس الصغيرة في القرى والهجر.

التخلص من المدارس المستأجرة

بلغ عدد المدارس الحكومية التي يقل طلابها عن 100 طالب 9553 مدرسة، تشكل نحو 39% من إجمالي مدارس التعليم العام الحكومية، المقدر عددها بحوالي 24 ألف مدرسة، بحسب وكيل وزارة التعليم للشؤون المدرسية الدكتور محمد عبدالله الهران.

وأوضح “الهران” خلال فعالية أقامتها الوزارة أخيراً، أن توجيهات صدرت بالتريث في خطة الوزارة المتعلقة بضم وإقفال المدارس الصغيرة في القرى والهجر، إلى حين تحديث الضوابط المنظمة لضم وإقفال المدارس، مشيرا إلى تشكيل لجنة تعكف حاليا على ضم وإقفال المدارس ذات الكثافة الطلابية المنخفضة.

خطة ضم وإقفال المدارس الصغيرة

لفت الدكتور “الهران” إلى أن الوزارة تمكنت خلال المرحلة الأولى من خطة ضم وإقفال المدارس الصغيرة عام 1432هـ من إقفال 19 مدرسة، فيما جرى إقفال 76 مدرسة خلال المرحلة الثانية عام 1433هـ، أما في المرحلة الثالثة عام 1435/1434هـ فتم إقفال 177 مدرسة.

وأضاف “في المرحلة الرابعة والخامسة كان توجه الوزارة إلى إقفال 196 مدرسة، وفي المرحلة الخامسة 200 مدرسة، و360 مدرسة في المرحلة السادسة، وذلك لأن عدد طلاب بعض المدارس لا يزيد عن 20 طالبا، والبعض الآخر 30 أو 40 طالبا كحد أقصى، ولكن وصلت توجيهات وطلب التريث في إقفال تلك المدارس، حتى الانتهاء من تحديث ضوابط فتح وإقفال المدارس”.

وأكد وكيل وزارة التعليم للشؤون المدرسية، أنه رغم التريث، إلا أن توجه الوزارة الحالي إقفال المدارس الصغيرة في القرى والهجر، وضمها في مجمعات تعليمية نموذجية، لتخفيض النفقات المالية والاستفادة من الموارد البشرية بشكل أمثل، وفقاً لـ”الوطن”.

أهداف ضم وإقفال المدارس

تحسين البيئة التعليمية.
تحسين جودة التعليم.
تخفيف الهدر المالي.
التخلص من المدارس المستأجرة.
تحسين النسبة والتناسب بين عدد الطلاب والمعلمين.
معوقات ضم وإقفال المدارس الصغيرة

انقطاع الطلاب والطالبات عن الدراسة.
مقاومة بعض أهالي القرى لقرارات الإقفال والضم.